الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
بسم الله الرحمن الرحيم الكتاب الرابع من حرف الفاء اخباره بالغيب 31761- إن الله تعالى زوى (زوى: وفي الحديث زويت لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها) أي جمعت: يقال: زويته أزويه زيا. النهاية (2/320) ب) لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن ملك أمتي سيبلغ ما زوي لي منها، وإني اعطيت الكنزين: الأحمر والأبيض وإني سألت ربي تعالى لأمتي أن لا يهلكوا بسنة عامة ولا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم، وإن ربي عز وجل قال، يا محمد! إني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد، وإني أعطيتك لأمتك أن لا أهلكهم بسنة عامة وأن لا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم، ولو اجتمع عليهم من بين أقطارها حتى يكون بعضهم يفني بعضا، وإنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين، وإذا وضع في أمتي السيف لم يرفع عنهم إلى يوم القيامة، ولا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين حتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان، وإنه سيكون في أمتي كذابون ثلاثون كلهم يزعم أنه نبي وأنا خاتم النبيين لا نبي بعدي، ولا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم حتى ياتي أمر الله. (حم، م، د (أخرجه مسلم كتاب الفتن باب هلاك هذه الأمة بعضهم ببعض رقم (2889) ص)، ت ه - عن ثوبان). 31762- أبشر يا عمار! تقتلك الفئة الباغية. (ت (أخرجه الترمذي كتاب المناقب باب مناقب عمار بن ياسر رقم (3800) وقال: حسن صحيح غريب ص) - عن أبي هريرة). 31763- ليت شعري كيف أمتي بعدي حين تتبختر رجالهم وتمرح نساؤهم! وليت شعري حين يصيرون صنفين: صنفا ناصبي نحورهم في سبيل الله، وصنفا عمالا لغير الله. (ابن عساكر - عن رجل). 31764- أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذها جعفر فأصيب، ثم أخذها عبد الله بن رواحة فأصيب، ثم أخذها خالد من غير إمرة ففتح الله على يده، وما يسرني أنهم عندنا - أو قال: وما يسرهم أنهم عندنا. (حم، خ، ن - عن أنس) (أخرجه البخاري كتاب المناقب باب مناقب خالد. (5/34) ص). 31765- إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، والذي نفسي بيده! لتنفقن كنوزهما في سبيل الله. (حم، ق (أخرجه البخاري كتاب الإيمان والنذور باب كيف كانت يمين النبي صلى الله عليه وسلم (8/160) ص) عن جابر بن سمرة؛ حم، ق، ت - عن أبي هريرة). 31766- إذا وقعت الملاحم بعث الله بعثا من موالي من دمشق هم أكرم العرب فرسا وأجودها سلاحا، يؤيد الله بهم هذا الدين. (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب الفتن باب الملاحم رقم (4090) وفي الزوائد: هذا إسناده حسن. ص) ك - عن أبي هريرة). 31767- إنكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط، فإذا فتحتموها فاستوصوا بأهلها خيرا فإن لهم ذمة ورحما، فإذا رأيت رجلين يختصمان في موضع لبنة فاخرج منها. (حم: م - عن أبي ذر). 31768- إذا فتحت مصر فاستوصوا بالقبط خيرا، فإن لهم ذمة ورحما. (طب، ك - عن كعب بن مالك). 31769- اذهبوا إلى صاحبكم فأخبروه أن ربي تبارك وتعالى قد قتل الليلة - يعني كسرى. (أبو نعيم - عن دحية). 31770- إن الله تبارك وتعالى أعطاني الليلة كنزين: كنز فارس والروم، وأمدني بالملوك ملوك حمير الأحمرين ولا ملك إلا لله، يأتون فيأخذون من مال الله ويقاتلون في سبيل الله. (حم - عن رجل من خثعم). 31771- إن الله تبارك وتعالى أعطاني فارس ونساءهم وسلاحهم وأموالهم، وأعطاني الروم ونساءهم وأبناءهم وسلاحهم وأمدني بحمير. (ابن منده وأبو نعيم في المعرفة وابن عساكر - عن عبد الله بن سعد الأنصاري). 31772- عصبة من المسلمين يفتتحون البيت الأبيض بيت كسرى. (حم، م (أخرجه مسلم كتاب الإمارة باب الناس تبع لقريش رقم (1822) ص) - عن جابر بن سمرة). 31773- لتفتحن عصابة من المسلمين كنز آل كسرى الذي في الأبيض. (م (أخرجه مسلم كتاب الفتن باب لا تقوم الساعة.. رقم (78) ص) - عن جابر بن سمرة). 31774- ليكفرن أقوام بعد إيمانهم. (تمام وابن عساكر - عن أبي الدرداء). 31775- ستفتحون منابت الشيح. (طب - عن معاوية). 31776- أما إنها ستكون لكم الأنماط. (ق، د ت - عن جابر) (أخرجه البخاري كتاب علامات النبوة (4/249) ص). 31777- ستفتح عليكم الدنيا حتى تنجدوا بيوتكم كما تنجد الكعبة، فأنتم اليوم خير من يومئذ. (طب - عن أبي جحيفة). 31778- آلفقر تخافون؟ والذي نفسي بيده! لتصبن عليكم الدنيا صبا حتى لا يزيغ قلب أحدكم إزاغة إلاهيه وايم الله! لقد تركتكم على مثل البيضاء ليلها ونهارها سواء. (ه - عن أبي الدرداء) (أخرجه ابن ماجه في المقدمة رقم (5) وهذا الحديث مما انفرد بن المصنف ص). 31779- هلك كسرى ثم لا يكون كسرى بعده، وقيصر ليهلكن ثم لا يكون قيصر بعده، ولتقسمن كنوزهما في سبيل الله. (م - عن أبي هريرة) (أخرجه مسلم كتاب الفتن باب لا تقوم الساعة رقم (76) ص). 31780- يخرج رجل من وراء النهر يقال له الحارث بن حراث على مقدمته رجل يقال له منصور يمكن لآل محمد كما مكنت قريش لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وجب على كل مسلم نصره - أو قال: إجابته. (د (أخرجه أبو داود كتاب المهدي رقم (4269) وقال المنذري: في عون المعبود (11/384) وهذا الحديث منقطع. ص) - عن علي). 31781- إن الله تعالى استقبل بي الشام وولى ظهري اليمن وقال لي: يا محمد! إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقا وما خلف ظهرك مددا، ولا يزال الإٌسلام يزيد، وينقص الشرك وأهله حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جورا والذي نفسي بيده! لا تذهب الأيام والليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ النجم. (طب، حل، كر وابن النجار - عن أبي أمامة). 31782- لتخرجن الظعينة من المدينة حتى تدخل الحيرة لا تخاف أحدا. (حل - عن جابر بن سمرة). حنين الجذع 31783- إن هذا بكى لما فقد من الذكر - يعني الجذع. (حم، خ - عن جابر). 31784- لو لم أحتضنه لحن إلى يوم القيامة. (حم، ه - عن أنس وابن عباس). الاخبار بالغيب من الإكمال 31785- أبشروا! فوالله لأنا من كثرة الشيء أخوف عليكم من قلته! والله! لا يزال هذا الأمر فيكم حتى تفتح لكم أرض فارس والروم وأرض حمير! وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة: جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن! وحتى يعطى الرجل المائة دينار فيتسخطها. (الحسن بن سفيان، حل - عن عبد الله بن حوالة). 31786- أبشروا! فوالله لأنا لكثرة الشيء أخوف مني عليكم من قلته! والله لا يزال هذا الأمر فيكم حتى يفتح الله لكم أرض فارس وأرض الروم وأرض حمير! وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة: جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن! وحتى يعطى الرجل المائة دينار فيتسخطها! قيل: ومن يستطيع الشام مع الروم ذوات القرون؟ فقال: والله! ليفتحها الله لكم ويستخلفكم فيها حتى تظل العصابة منهم البيض قمصهم المحلقة أقفاؤهم قياما على الرويجل الأسود منكم، ما أمرهم من شيء فعلوه، وإن بها اليوم رجالا لأنتم أصغر في عيونهم من القردان في أعجاز الإبل، قال عبد الله بن حوالة: اختر لي يا رسول الله إن أدركني ذلك، قال: إني أختار لك الشام، فإنها صفوة الله من بلاده وإليها يجتبي صفوته من عباده، يا أهل اليمن! عليكم بالشام! فإن صفوة الله من الأرض الشام، فمن أبى فليسق بغدر (بغدر: كصرد وهو جمع غدير، وهو الحوض. عون المعبود (7/761) ب) اليمن! فإن الله تبارك وتعالى قد تكفل لي بالشام وأهله. (طب، ق - عن عبد الله بن حوالة). 31787- ليفتحن لكم الشام والروم وفارس حتى يكون لأحدكم من الإبل كذا وكذا ومن البقر كذا وكذا ومن الغنم كذا وكذا حتى يعطي أحدهم مائة دينار فيتسخطها. (حم، طب، ك، ق، ض - عن عبد الله حوالة). 31788- إن الله تعالى وعدني فارس ثم الروم نساءهم وأبناءهم ولأمتهم (ولأمتهم: اللأمة مهموزة: الدرع. وقيل: السلاح. ولأمة الحرب: أداته. النهاية (4/220) ب) وكنوزهم، وأمدني بحمير أعوانا. (نعيم بن حماد في الفتن - عن صفوان بن عمير مرسلا). 31789- ضربت ضربتي الأولى فبرق الذي رأيتم فأضاء لي منها قصور الحيرة ومدائن كسرى كأنها أنياب الكلاب، وأخبرني جبريل أن أمتي ظاهرة عليهم، ثم ضربت ضربتي الثانية فبرق لي الذي رأيتم، أضاء لي قصور الحمر من أرض الروم كأنها أنياب الكلاب، وأخبرني جبريل أن أمتي ظاهرة عليها، ثم ضربت ضربتي الثالثة فبرق لي الذي رأيتم، أضاء لي معها قصور صنعاء كأنها أنياب الكلاب؛ وأخبرني جبريل أن أمتي ظاهرة عليها يبلغهن النصر فأبشروا. (ابن سعد - عن كثير بن عبد الله المزني عن أبيه عن جده). 31790- لو تعلمون ما ذخر لكم ما حزنتم على ما زوي عنكم، وليفتحن لكم فارس والروم. (حم - عن العرباض). 31791- يظهر المسلمون على جزيرة العرب، ويظهر المسلمون على فارس، ويظهر المسلمون على الروم، ويظهر المسلمون على الأعور الدجال. (الحاكم في الكنى، ك - عن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص). 31792- الله أكبر! أعطيت مفاتيح الشام، والله! إني لأبصر قصورها الحمر من مكاني هذا، الله أكبر! اعطيت مفاتيح فارس، والله! إني لأنظر المدائن وأنظر قصورها البيض من مكاني هذا، الله أكبر! أعطيت مفاتيح اليمن، والله! إني لأنظر إلى أبواب صنعاء من مكاني هذا. (حم، ن - عن البراء). 31793- تمثلت لي الحيرة (الحيرة: الحيرة بالكسر: مدينة بقرب الكوفة. انتهى. مختار الصحاح (165) ب) كأنياب الكلاب وإنكم ستفتحونها. (طب - عن عدي بن حاتم). 31794- مثلت لي الحيرة كأنياب الكلاب وإنكم ستفتحونها. (أبو نعيم - عن عدي بن حاتم). 31795- ليأتين على الناس زمان تسير الظعينة من مكة إلى الحيرة لا يأخذ أحد بخطام راحلتها، وليأتين على الناس زمان يمشي الرجل بملء كفيه ذهبا يتصدق به لا يقبل منه. (طب - عن عدي بن حاتم). 31796- يا عدي بن حاتم! كيف أنت إذا خرجت الظعينة من قصور اليمن حتى تأتي الحيرة لا تخاف إلا الله تعالى والذئب على غنمها؟ قال: فأين طيء ومقامها؟ قال: إذن يكفيكها الله وما سواها. (طب - عن عدي بن حاتم). 31797- يا عدي بن حاتم أسلم تسلم، فلعلك إنما يمنعك من الإسلام أنك ترى بمن حولي خصاصة وأنك ترى الناس علينا إلبا (إلبا: الإلب، بالفتح والكسر: القوم يجتمعون على عداوة إنسان. وقد تألبوا: أي تجمعوا. النهاية (1/59) ب)، هل رأيت الحيرة؟ فليوشكن أن الظعينة ترحل من الحيرة بغير جوار حتى تطوف بالبيت، وليفتحن علينا كنوز كسرى بن هرمز، ويوشك أن لا يجد الرجل من يعطي ماله صدقة. (حم، ك، ن - عن عدي بن حاتم). 31798- يا عدي! لا تزدرين أصحابي، ليفتحن كنوز كسرى ولتخرجن الظعينة من المدينة إلى الحيرة في جوار هذا البيت وليتشاحنن على هذا المال في أول النهار ثم يطرحه في آخره فلا يقبله أحد. (طب - عن عدي بن حاتم). 31799- يوشك أن تخرج الظعينة من المدينة إلى الحيرة لا تخاف أحدا إلا الله. (ز، طب - عن جابر بن سمرة). 31800- بعث الله عز وجل إليه - يعني إلى كسرى - ملكا فأخرج يده من سور جدار بيته الذي هو فيه تلألأ نورا، فلما رآها فزع فقال: لم ترع (لم ترع: أي لا فزع ولا خوف. النهاية (2/277) ب) يا كسرى! إن الله قد بعث رسولا وأنزل عليه كتابا فاتبعه تسلم لك دنياك وآخرتك، قال: سأنظر. (ابن إسحاق وابن أبي الدنيا وابن النجار - عن الحسن البصري عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم) أنهم قالوا: يا رسول الله ما حجة الله على كسرى فيك؟ قال: فذكره. 31801- إن ربي قد قتل كسرى ولا كسرى بعد اليوم، وقد قتل قيصر ولا قيصر بعد اليوم. (طب - عن أبي بكرة). 31802- إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، والذي نفسي بيده! لتنفقن كنوزهما في سبيل الله تعالى. (خ - عن أبي هريرة). 31803- رأيت كأن في يدي سوارين من ذهب فكرهتهما فنفختهما (فنفختهما: وفي الحديث (رأيت كأنه وضع في يدي سواران من ذهب فأوحى إلي أن أنفخهما) أي أرمهما وألقهما، كما تنفخ الشيء إذا دفعته عنك. وإن كان بالحاء المهملة فهو من نفحت الشيء إذا رميته انتهى. النهاية (5/90) ب) فذهبا كسرى وقيصر. (ش - عن الحسن مرسلا). 31804- اليوم انتصفت العرب من العجم - قاله يوم ذي قار. (بقي في مسنده، خ في التاريخ وابن السكن والبغوي وابن قانع - عن بشير بن زيد وقيل يزيد الضبعي وكان قد أدراك الجاهلية، قال البغوي: ولم أسمع ببشير بن زيد إلا في هذا الحديث). 31805- إني خرجت أنا وصاحبي هذا - يعني أبا بكر - ليس لنا طعام إلا البرير - يعني الأراك - حتى قدمنا على إخواننا من الأنصار فآسونا (فآسونا: المواساة: المشاركة والمساهمة في المعاش والرزق وأصلها الهمزة فقلبت واوا تخفيفا، وفي الحديث (ما أحد عندي أعظم يدا من أبي بكر آساني بنفسه وماله). النهاية (1/50) ب) في طعامهم وكان طعامهم التمر، وايم الله! لو أجد الخبز واللحم لأطعمتكموه ولكنكم لعلكم أن تدركوا زمانا أو من أدركه منكم يغدى على أحدكم بجفنة (بجفنة: الجفنة كالقصعة، وجمعها جفان. مختار الصحاح (106) ب) ويراح عليه بأخرى ويستر أحدكم بيته كما تستر الكعبة. (هناد عن سعد بن هشام). 31806- إنكم ستقاتلون قوما فتظهرون عليهم فيتقونكم بأموالهم دون أنفسهم وأموالهم، يصالحونكم على صلح فلا تأخذوا منهم فوق ذلك فإنه لا يحل لكم. (البغوي - عن رجل من جهينة). 31807- إنكم ستجندون أجنادا ويكون لكم ذمة وخراج وأرض يمنحها الله لكم منها ما يكون على شفير البحر مدائن وقصور فمن أدركه ذلك منكم فاستطاع أن يحبس نفسه في مدينة من تلك المدائن أو قصر من تلك القصور حتى يدركه الموت فليفعل. (أبو حاتم في الوحدان والبغوي وابن عساكر - عن عروة بن رويم عن شيخ من جرش - عن سليمان عن رجل من الصحابة). 31808- يكون في أحد الكاهنين رجل يدرس القرآن دراسة لا يدرسها أحد يكون بعده. (حم والبغوي، طب، هق في الدلائل وابن عساكر - عن عبد الله بن متعب بن أبي بردة الظفري عن أبيه عن جده؛ كر - عن ربيعة بن عبد الرحمن مرسلا). 31809- سيخرج من الكاهنين رجل يدرس القرآن دراسة لا يدرسها أحد يكون بعده. (ابن سعد وابن منده، طب - وابن عساكر - عن عبد الله بن معتب بن أبي بردة عن أبيه عن جده). 31810- إن الله عز وجل رفع لي الدنيا فأنا أنظر إليها وإلى ما هو كائن فيها إلى يوم القيامة كما أنظر إلى كفي هذه، جليان (جليان: أي إظهارا وتكشفا. وهو بكسر الجيم وتشديد اللام.انتهى.النهاية (1/291) ب) من الله جلاه الله لنبيه كما جلى للنبيين من قبلي. (نعيم بن حماد في الفتن - عن ابن عمر؛ وسنده ضعيف). 31811- يا أيمن! إن قومك أسرع العرب هلاكا. (الحسن بن سفيان وابن قانع وأبو نعيم، كر - عن أيمن بن خريم الأسدي).
|